Ratings1
Average rating1
Reviews with the most likes.
رواية مليئة بالمغالطات والاكاذيب.
الكاتب لم يزر شرق أفريقيا ولم يزر عُمان بتاتاً، و لم يقراء عن تاريخ هذه الأمصار ولم يبين ماهي مصادره التاريخية ابداً.
تم نسج خيالات و كتابة الأكاذيب من قبل الكنائس الراديكالية المتشددة الغربية عن تعذيب العبيد وتجارة الرّق في شرق أفريقيا من قبل العرب المسلمين وخاصة عرب عُمان.
هذه الحملة العصبية الدينية والعنصرية التي قادتها ومازالت الحملات التبشيرية المسيحية الراديكالية والأستعمار لترسيخ كذباً صورة العربي
المستعمر تاجر العبيد لدى الأخوة الأفارقة.
بفترة تاريخية بالعالم الكل ساهم بهذه التجارة ومنهم العرب ولكن ليس كلهم وأيضاً ليست بتلك الفضاعة والغير إنسانية.
حتى الأفارقة يرفضوا هذا التحريض.
لماذا عند بحثنا عن أدلة حقيقية واقعية عن تعذيب العبيد من قبل المسلمين العرب في شرق أفريقيا لا نجد أي دليل ولو بمجرد عملية بحث بسيطة على محرك البحث المعروف بجوجل Google - ولكن عند البحث عن جرائم الأستعمار الغربي فسوف نجد الآلاف من الأدلة التي تدين المستعمر الغربي و بنفس الوقت ولا دليل عن قساوة العُمانيين في تعاملهم مع الأفارقة.