نجد فى هذه الرواية السمات الموجودة في كتابات محفوظ الاخرى فى عقد الستينات: الأجواء القاتمة، حيرة أبطال الرواية من أمرهم، إرادة الهروب دائما من وضعهم سواء كانوا راغبين أم مرغمين، دوران الأحداث فى أعقاب ثورة يوليو والحنين لما قبلها
فما قبل ذلك العقد كان نجيب متطلع للمستفبل ومتفائل أكثر من ذلك وكانت أجواء رواياته أقل فتامة ولو كانت نهاياتها غير سعيدة،
عاد التفائل للكاتب لاحقا في العقود التى تلت الستينات وازداد علما وحكمة لمعايشته التاربخ
وشهوده عيانا ما كان يقرأه فى طفولته وشبابه من تقلبات الأزمنة الشديدة فتجسد ما كان حبرا أمامه
فأصبح أكثر فهما ل أناسه وما يحتاجونه من أجل تقدمهم
فكان فى رواياته بعد ذلك -أو فى مقابلاته الصحفية- فيه نوع من التفائل وعدم الاستسلام للرقود
أو نسيان التعلم من الماضى وتجنب عثراته
فى الأخير أحببت القول أن هذه الرواية ذكرتنى برائعته “ميرامار” التى فصل محفوظ فيها حال أنصار الثورة وكارهيها والعلاقة بينهم
While I was reading the first part “Original Rockers” I thought about not continuing it, but instead of choosing another “booker winner” I decided to carry on with it even if it would've taken me a month or more to finish it.
The second part “Ambush in the Night” was more interesting. However the third part “Shadow Dancin” it started with Kim Clark , and since the writer decided to spend 38 pages on this character alone! As a result I read only 3 pages daily with a lot of patience, this character “Clarke/Burges/Palmer” needed only few pages as Demus.
Finally the fourth part “White Lanes/Kids in America” was epic, I enjoyed it and if the other parts were as enjoyable as this part it would've taken me less than a week to finish it.
I've read an article mentioning that HBO have a deal to produce it and I am looking forward to seeing it.
BIFF: Why? You're making money, aren't you?
HAPPY [moving about with energy, expressiveness]: All I can do now is wait for the merchandise manager to die. And suppose I get to be merchandise manager? He's a good friend of mine, and he just built a terrific estate on Long Island. And he lived there about two months and sold it, and now he's building another one. He can't enjoy it once it's finished. And I know that's just what I'd do. I don't know what the hell I'm workin' for. Sometimes I sit in my apartment—all alone. And I think of the rent I'm paying. And it's crazy. But then, it's what I always wanted. My own apartment, a car, plenty of women, and still, goddamnit, I'm lonely. (Act 1)
إذا قيل لي: ستموتُ هنا في المساء
فماذا ستفعل في ما تبقَّى من الوقتِ؟
ـ أنظرُ في ساعة اليد/
أشربُ كأسَ عصيرٍ،
وأَقضم تُفَّاحَةً،
وأطيلُ التأمُّلَ في نَمْلَةٍ وَجَدَتْ رزقها،
ثم أنظر في ساعة اليدِ/
ما زال ثمَّة وقتٌ لأحلق ذقني
وأَغطس في الماء/ أهجس:
“لا بُدَّ من زينة للكتابة/
فليكن الثوبُ أزرق”/
أجْلِسُ حتى الظهيرة حيّاً إلى مكتبي
لا أرى أَثر اللون في الكلمات،
بياضٌ، بياضٌ، بياضٌ...
أُعِدُّ غدائي الأخير
أَصبُّ النبيذ بكأسين: لي
ولمن سوف يأتي بلا موعد،
ثم آخذ قَيْلُولَةً بين حُلْمَينْ/
لكنّ صوت شخيري سيوقظني...
ثم أَنظر في ساعة اليد:
ما زال ثمّةَ وَقْتٌ لأقرأ/
أقرأ فصلاً لدانتي ونصْفَ مُعَلَّقَةٍ
وأرى كيف تذهب مني حياتي
إلى الآخرين، ولا أتساءل عَمَّنْ
سيملأ نقصانها
ـ هكذا ؟
ـ هكذا ، هكذا
ـ ثم ماذا ؟
ـ أمشّط شَعْري، وأرمي القصيدة...
هذي القصيدة في سلة المهملات
وألبس أحدث قمصان إيطاليا،
وأُشَيّع نفسي بحاشيةٍ من كمنجات إسبانيا
ثم أمشي إلى المقبرةْ !
This volume was the reason behind that I started to read the series, I assumed- from the reviews- that somehow the zombies will begin to talk or gain some consciousness. It was a bit disappointing :D but in general I liked the series and thankful for not watching the Tv show. Moreover this series need a diffrent network like HBO or Netflix, than AMC, and if other network in future decided to produce the series I will give it a chance and watch it.
Focousing more on Barton's relationships, with his neighbor, other avengers, women from his past and present, and concluding it with the best Lucky aka THE PIZZA DOG.
This time i liked the guest artist - Francesco Francavilla - his work was excellent and fit the story. The timing was also good unlike what they did with the previous one.
ما يميز نسخ دار رادوغا هي المقالة التي تكون فى مقدمة كل مجلد، وهذه المرة كانت بقلم الكاتب أكسندر كوبرين . الكاتب روى حادثة ذكرت له ما أن قرأتها حتي أغلقت الكتاب وانتشيت وقررت عدم الرجوع الى الكتاب بعد مدة ، والسبب بسيط وهو لو أن ما يتعرض لتشيخوف على أرض الواقع بهذا الشكل فكيف بما يؤلفه .
واقتبس من كوبرين ما ذكره: “ وكان بسطاء الناس الذين احتك بهم تشيخوف – الخدم، والباعة، والحمالون، والجوالون، وسعاة البريد – يعاملونه بحب قلبى كبير، وليس بحب فحسب، بل وبحس مرهف ، وبحدب وفهم . ولا يسعني هنا الا أن اروى حادثة سمعتها من أحد شهودها العيان ، موظف صغير في “الشركة الروسية للملاحة والتجارة” ، وهو شخص قويم، قليل الكلام، والأهم من ذلك، رجل تلقائى تماما فى الاحساس والتعبير عن انطباعاته.
كان ذلك فى الخريف. وكان تشيخوف، العائد من موسكو، قد وصل لتوه بالسفينة من سيفاستوبول الي يالطا، ولم يهبط من السفينة بعد. وكانت تلك لحظة الهرج والصياح والهرولة الفارغة التي تنشب دائما على سطح السفينة بعد إنزال السلم الي البر. وفي تلك الفترة المضظربة استطاع الحمال التترى ، الذي كان يحمل دائما أمتعة تشيخوف ، ان يسبق الجميع الي ظهر السفينة ، وقد رأي تشيخوف من بعيد ، وأن يعثر علي أمتعته. وكان علي وشك النزول بها ، عندما انقض عليه فجأة مساعد القبطان العفى الشرس. ولم يكتفى هذه الرجل بالسباب البذئ ، بل وفى دفقة غضب رئاسى ، أهوى بصفعة علي وجه التترى المسكين.
ومضى محدثى يقول : “ وهنا حدث موقف خرافى. فقد ألقى التترى بالأمتعة على سطح السفينة ، وراح يضرب صدره بقبضتيه ، ويهم نحو مساعد القبطان بعينين جاحظتين ، ويصرخ بصوت أسمع الميناء كله : - ماذا ؟ أتظن أنك ضربتنى أنا ؟ أنت ضربت هذا ! وكان يشير باصبعه الى تشيخوف ، أما تشيخوف، أتدرى ، فقد كان شاحبا تماما ، وشفتاه ترتعشان ، واقترب من مساعد القبطان وقال له بصوت خافت ، وهو يشدد على كل كلمة ، وبتعبيرية غير عادية : “كيف لا تستحى ! “ وصدقنى ، اقسم لك ، لو كنت مكان هذه البحار ، لفضلت أن يبصقوا على وجهى عشرين مرة ، على أن أسمع “كيف لا تستحى “ هذه ! وعلى رغم من كل بلادة حس هذا البحار ، فقد اثر عليه ذلك. اعتراه الاضظراب ، فدمدم بكلمات ما ، وفجأة اختفى . ولم يره أحد بعدها على السطح “
مجموعة قصصية تصدر بعد واحدة من أفضل أعمال محفوط “أصداء السيرة الذاتية” ، المجموعة ليست بقوة سابقتها ، ولربما يرجع السبب كما قال محفوظ أنه فى سنوات الأخيرة أصدر بعض اعماله لمجرد التواجد ، ولامست نتيجة ذلك عقب قرأءة “فتوة العطوف” – صدرت عام 2001 وتعتبر مجموعته قبل الأخيرة – وكانت عادية .
ولربما تكون هذه آخر ما كتبه محفوظ بدافع الرغبة وحب الكتابة – لم أقرأ “صدى النسيان بعد”- فهناك قصص جديدة ومختلفه ، وأعتبر هذه المجموعة مثال جيد للتعرف على الكاتب فى مجال القصة القصيرة ، فالقصص كثيرة وتمتاز بالقصر – 24 قصة- جامعة لكل نوع تناوله الكاتب من قبل ، وليس صعباً ان تجد فى كل قصة شبيهة لها فى مجموعة سابقة وبعض القصص تستعيد معها ذكريات مجموعة قصصية كاملة ، وكأن الكاتب يقتبس من أعماله ويحكى من منظور مختلف .
وعلى ذكر الحكاوي هناك قصة مختلفة عما قرأت لمحفوظ من قبل هي “تيزة أم عزيز” شعرت بروح خيري شلبي وتذكرته .
البدء بقصة “المهد” موفقة فالقصص هنا تدور فى عهد الملكية والثورة وعصر الانفتاح وأثارها .
الأمر المشترك ما بين القصص هنا أنني استمتعت بقرائتهم جميعا ولم أجد قصة مملة أو غير مثيرة للأهتمام وحاولت بعد انتهائي من قراءتهم العثور على الأقل مستوي بينهم ولم أجد وهذا امر نادر حتي ولو كان كاتبها هو نجيب محفوظ ، فالشكر لمن أخذ القرار لجمع القصص سواء كان الكاتب او الناشر .
I read this version at the end of my basic English course. It was an assignment, and we were free to choose which story to read. The teacher told us to go to the library to look for Macmillan books—they publish stories with different levels for different grade levels—and read one of them. This one was an elementary-level edition.
I chose this book because I had read it once before in Arabic and liked it. It was as good as before, and I even enjoyed it a bit more.
At that time, I remember thinking to myself that I'd someday like to reread this again in its original version. Well, I hope this day comes this year.
Back then, I was about to start an English course. The level? A basic level—or more like an advanced basic level, if we want to be more specific. So, to warm up for the course, I started reading books whose stories I was familiar with.
Like the anime, the manga starts slow, but what bothered me more was the backstory of the side characters; it dragged the story a bit.
However, this was my favorite manga at the time, and I was reading its chapters weekly as they were released. The story was nearing its end, and we were exactly one year away from the ending.
I may pick up this one again in the near future, or I may just stick with the new anime, especially if the author fixes the rushed ending he left us with.