حكاية مملة (من مذكرات رجل عجوز)

‏تواضع تكن كالنجم لاح لناظره .. على صفحات الماء وهو رفيع

ولا تكن كالدخان يعلو بنفسه .. الى طبقات الجو وهو وضيع

هي من بين أفضل مجموعة قصصية لمحفوظ ، استمتعت بقراءتها.

الأدعية نفسها موجودة في كتيب “حصن المسلم” ، الزيادة هنا ذكر سبب قراءة بعضها والمواقف والأحداث التي ذكرت فيها .

الكتاب استفدت منه ووجدت فيه غايتي منه ، ومن ناحية أخرى يصلج أيضاً أن يكون مدخل لقراءة الكتب التى رجع اليها الكاتب واقتبس منها .

صفحات قليلة بفوائد كثيرة

” ترجمة جيدة لا أعرف أنى قرأت ترجمة أخرى لأثر من الآثار الأوربية فى لغتنا العربية تعدلها أو تدانيها دقة وخفة وسهولة وظرفا “

طه حسين

أعتبره نقطة انطلاق ، وهو أمر كافي للدلالة علي أهميته

ولكنه ضحك كالبكاء

إنَّ الرَّسُولَ لَنورٌ يُسْتَضاءُ بِهِ

كـ قصة أو عمل أدبى فهو عادى جداً كـ معلومات وخبايا عن جائزة نوبل فيسنحق القراءة

مخيف .. مؤلم .. مجنون

نماء العقل وتهذيب النفس

.كان في لحظة جميلة أثرت في، عند همس الحفيدة في أذن الجدة بكلمات عربية

غير ذلك، فلم ترق لي الرواية ووجدتها غير مثيرة للإهتمام بالرغم
.أهمية تلك الفترة الزمنية

كان أمراً موفقاً أن تولى الترجمة شخص عاش نفس محنة المؤلف
وهو السجن لينقل لنا هذه الرائعة الإنسانية

إنما علة البلاء من ناحيتنا نحن , ثم من هذه الجهة الفانية جهة الجسم
الذي يستيقن أنه يعيش ليموت
وهو مع ذلك يقبل المقدمات وحدها
ويحاول دائما أن يفر من نتائجها
كأن النتيجة ليست في المقدمة والآخرة ليست في الأولى

في قراءتي لـ أزجال صحفية قررت أن أقرأ مرة ثانية
رباعيات صلاح جاهين بـ تأني وهدوء ....يكفي بالنسبة لي في أزجال صحفية الرائعة (موال عشان القنال) التي قرأتها أكثر من مرة... صلاح جاهين عبقري

تعتبر أول مرة أقرأ مسرحية علي ما أظن ، توقعتها مملة
ولكن كان لابد من التجربة علي الأقل .. الكتاب قصير وممتع
ومتشوق لـ قراءة بقية أعمال صلاح عبدالصبور .. خصوصاً المسرحيات الشعرية